تعال وشارك بالتحدي بيت من الشعر بنهاية آخر حرف

كلاً على همه سرا....... وانا على همي سريت

توك تجي تسأل عني وعن أحوالي
و أنا عليك أسأل يا مشغل بالي

يسري بك الطوفان حيث سرى عجباً أمــا لك
مـنهج وســــط كــمــحــجــةٍ نبراســـــها ظهرا

أحل أمته في حرز ملته كالليث حل مع الأشبال في أجم

مـا سـاسها قيصرٌ من قبـلُ أو شاهُ ورحب الـناسَ
بالإسـلامِ حـين رأوا أن الإخـاءَ و أن الـعـدلَ مـغـزاهُ

هذه الدنيا عيون أنت فيها البصر
هذه الدنيا ســماء أنت فيها القمر

رأيت المنايا خبط عشواء من تصب تمته و من تخطئ يعمر فيهرم

من ذا الذي يبقى على العهد إنهم وإن كثُرتْ دعــــــــــــــواهُمُ لقليلُ

لا الأرض كــانت مُــغــواةً تــلــقــفــنا
غــدراً ولا خــاتـلٌ فــيـها يــداجــــينا

ألين اليوم و أنا عندي أمل فيهم و لا مر يوم إلآ في تحريهم

مدام قبري محتضن راس مرقاب على كثر ما تقدرون ادفنوني

يا مزعج أفكاري ترى البال هـادي طوَّلت لك بالي و رتَّبـت أمـوري
إنتَ الوحيد اللي خضع له عنادي من كثر ما أحبك وفت لك سطوري

يوم تفرس فيه الفرس أنهم قد أنذروا بحلول البؤس و النقم

ماللجمال مشيها وئيدا الجند حمينها أم لم يحملن الحديد

دعوني أجد السعي في طلب العلى فأدركُ سؤالي أو أموت فـأعذرُ

رفيق لا خسرته خسرت العمر كله
ورفيق لاخسرته سلمت من الخسارة

تيهتمو عقلي وطرفي ومسمعي وقلبي وأحشاي وكلي بأجمعي

يا فؤادي لا تسل أين الهوى كان صرحا في خيالي فهوى

الكل يقسم انه انسان صادق و الصدق يقسم ما لقى صدق انســـان

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا

آهٍ عــلـى حــقــبــةٍ كـــانـت تـعـانـينا
آه عــلى أيـمـنٍ مـن ربــع صــبـوتـنا

اسـتـرشـد الغـربُ بالماضي فأرشَدَهُ ونـحـنُ كـان لـنـا ماضٍ نـسِيـناه

هو انت دايما تظلمني و تقول اني نسيتك مع اني دايما بقولها لكل الناس حبيتك

كالســــــــــــــــــــــيفِ عُرِّي مَتناه عن الخلل
فلا صـــــــــــــــــــــــديقَ إليه مشتكى حَزَني

يبكي عليه قليلاً ثم يخرجهُ فَيُمْكِنُ الأرضَ مِنهُ ثم ينساهُ