تعال وشارك بالتحدي بيت من الشعر بنهاية آخر حرف

ما لي سوى منزل الأحباب من سكن فيه ولدت و فيه القلب قد طلقا

أراك عصيا الدمع شيمتك الصبر فما للهوى عليك أمر و لا نهي

يبكي ويضحكُ ذو نفسٍ مُصَرَّفَةٍوالله أضحكهُ والله أبكاهُ

هلت دموع الشوق والشوق فتــــاك
ومن شافني قال الغلا لاعب فيـــــك

كُلٌّ فمستعبدٌ و الله مولاهُ طُوبى لعبدٍ لِمولاهُ إنابتهُ

هـي العروبةُ لـفظٌ إن نطقتَ بهِ فالـشرقُ والضـادُ والإسلامُ معناهُ

هو صحيح الهوى غلاب ماعرفش أنا

ألوت عليّ فضمني من شعرها ليلٌ رأيت البدر فيه منيرا

أنا إن قدر الاله مماتي فلا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي

يامن إذا سامني ضيم يروعني أقول ياسيد السادات ياسندي

ياوجد من يشكي على فرق ولاف بدموع من خافي عيونه غزاره

هلا والله بمن حبه قلبي في دقيقة والله حبك في قلبي أغلى وأجمل حقيقة

تـتـغير كـيف ما تتغير وأنا قلبي شريك وتبعد عن عيوني وتقسـي والشوق يناديك

كملت النقائصُ فيه حتى غدا لكمالِ النقصان مثالا

اليوم دوّرلك على من يصافيـك عساك تتهنـا وتفـرح بـ دنيـاك

كلُ ذِي أجلٍ يوماً سيبلغهُ وكُلُّ ذِي عملٍ يوماً سيلقاهُ

هلت الدموع بوداع الأحبة وما فارقونا الا قليلا فكيف إذا كان الفراق طويلا

أفرح بس دموع عيني تنزل ذليله كنت أفكر بالنسيان بس وين الحيله

هل طبعتها في فمي الملهوب أم رئتي لم يبق لي منك الا خيط رائحة

تجاهلنا بأرادتنا ملامة قيلهم و القال
سكنا بعالم وردي ومابه غيرنا اثنين

نـــأتي الــمـــآتـي مــن تلقاء أنفسنا فــيمـا تــصــرفــنـا مــنـهـا وتُــثـنـيـنـا

أنا الأسد الحامي حمى من يلوذ بي و فعلي له وصفٌ إلى الدهر يـذكر

ريم على القاع بين البان والعلم

مهما تفنّنَ وصفٌ في تسلُّقِها ‎فإنَّ‎ ‎سفحَ ذُرى بغدادَ لا يصِلُ‎

لولاك ما كان الصّفاء ولا الوفا ‎و لما تجلّت روعة الوجدان‎